ناظور سيتي: متابعة
يواصل فريق البحث والتحقيق، عمليات التحري والتقصي بخصوص جريمة بن أحمد التي هزت الرأي العام الوطني، وذلك بهدف فك الخيوط التي المرتبطة بهذه الجريمة.
وحسب ما نقلته مصادر متطابقة، فإن استنفارا أمنيا وصف بالكبير عرفته المناطق المشكوك في أن تكون فيها أشلاء بشرية مدفونة.
وقالت المصادر، "إن فرقا خاصة من الوقاية المدنية، وعناصر من الشرطة العلمية، بمساعدة من فرقة الكلاب المدربة، استنفرت جهودها للقيام بعمليات الحفر والتنقيب".
ولفتت ذات المصادر، إلى أن التحقيقات التي تجرى في هذا الإطار، وجهت إلى محيط وبيت المشتبه فيه، مردفة أن هناك احتمال يقود المحقيين إلى حفر أرضية المنزل للبحث أن أي دليل.
هذا، وقد أوردت المصادر، أنه جرى ضبط عدد من الهواتف تصل ما يقدر ب إحدى عشر هاتفا، وكذا بقايا شعر، يحتمل أن تكون لضحايا مفترضين.
تعليقات الزوار ( 0 )